الأربعاء، 11 يوليو 2012

في دمعتي صهيل بحيرة ................
والمسافات أفعى..............
تحقن طفل أحلامي ...
بأسم الإنتظار ..المستحيل
كم مت’ وقوفاً...... على أصابع عشقي القابع هنا ...
كم ماتت أزاهيري .....وهي ترنو إليكِ من غير جدوى............
وكم أصبحتْ كراسي المحطة............
منصة إعدام
وهيكل تابوت قديم .......................... يحمل رفات جسد وهيكل قصيدة ............وبقايا قلم مات من الألم
.................. Haider & Firas

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.