ضعيني جنيناً.......في بضعةٍ من حٌبك......لأني حتما سأنمو .....وأولدٌ ........من روحك .............................حيدر

أيعقل انكِ مصنوعةُ من الحواس الخوامس؟......وانا اراكِ ترقصين بين أزقة الشمس ...........وكل مافيك معروض للرؤيا فقط .......وقد كتب عليه .......ممنوع من اللمس.........................​...حيدر

تقودني أطافر ألأمل ..........دوما للنحت على صخورك ......لأشكلكِ تمثالا .....يُعبد.......فترسمي بأحرفك على رخام عشقي.....احلى مليكةً.........متوهجةً من زرقة البحر ............الى زرقة السماء....................حيدر

سيدتي .........بيني وبينك طوائف............وسياط دموع .......خلف نافذتي يترجم الى عواصف .......واقدارٌ همجية تقرع .......وباب بركانٍ خائف..........وهنا كلماتي......... شلالُ عشقٍ لاينضب........تاريخ مبارز.....لم ييأس.........أصبح و امسى ...لم ييأس.............حيدر

حواسي .....متى تتحررين من أقواسي ......وطغيان حراسي ...وصراع أنفاسي ....وتصبحين ملكاً......................لأغلى أنسانِ .......حيدر

تنشقتكَ وردة فل وعنبر ... .......

تلحفتكَ قميصا روحا جسدا مطرا من القبل ... .
 

صبيب عرقك عطري المفضل ... .
 
 أشرب ريقك بين شفاهي خمرا مقطر .... .
 
يا لفرحتي .... وهنائي وأنا أنثى بين يديك .... في قمة أنوثتي ... فقدت عقلي كل عقلي ... .
 
نائمة على أهذاب عيون حبيبي .... طفليَ المدلل


.....................................................................سارة

سيدتي ...........انتِ في قلبي ............عضدٌ مٌفدى ........بروحي.................

.........حيدر

يامن وجدتي ....حبي ....في بداية الطريق أتبعي أثار خطي ألأحمر ........ليدلك على محراب قلبي .....واكملي زاهدةً...مناسك عشقك المخضب بحبي ..............................

.............حيدر

بين رمال ظروفك المتحركة ............بعنف........أقف صامداً صامتاً مبتسماً....فأنتي من بُعدٍ ...ترين صورتي وأبتسامتي ....فأستبيح لكِ العذر ......في الهروب الى صومعة عشقي والنظر لي .........من خلف الجدران ........فأستبيحي جنون حواراتي ...............لينبض قلبك المحكوم ..............خلف قضباني ..............................

....حيدر

كلما أنظر الى عينيك ِ........اجد فيهما .....سحابة من التأملات ....تولد في رحمها ......................أجمل عباراتي ......................حيدر

أحذر جداً من رقة حبك لي .....فأن سقطت دمعتك ......تحرق بلمح البرق .............كل أحساسٍ في كلماتي .....................حيدر

يا ناظم الحرف الشفيف..يتنفس ليلي نشيد قصيدك
فأغزل حروف إسمك من نجيمات لامعات ..
أزين بها جيدي ..وأكون الأجمل لك..
لأهبك صولجان عشقي ممهوراً بنور العيون
وأنت تهمسني القصيد 
......................................سارة

سمفونية الكلمات........تنساب دوما من وردتكِ.....الى اوتاري............فكم انا ملهماً.....بكِ ياجارة الوادي.............حيدر

قسماً...........لا أعطيك فرصة الحداد على قلبي ...........فأنا قد زرعته ......................في قلبكِ الى ألأبد................................حيدر

ها.. أنت ترتق ثقوب ثوب حزني..بصبرٍ .....مزجته بحنانك..

ولجت أبواباً موصدة ..خِلت أقفالها صدأت ..

فإحتويت آلامي وأشجاني...............

أمسكت بيدي..وأنت تقول :

لا تسأليني الى أين..فقط أغمضي عيناك واتبعيني

سرت معك متدثرة بدفء أمانك.........

خطوات قليلة..

و قلت: إفتحي عينيك الجميلتين..وكنت دوماً

تهمسني بجمال عينيّ................

...........................سارة

سيدتي .....ستبقى كلماتي ......قيراطاً.......تتسلق صيوان أذنك ..................تهمس ..............لكِ ...........كل ابداعٍ في معلقاتي......................حيدر

 ضمني إليك بقوة
ودثرني بأنفاسك
فأنت موقد يجعلني
أرتجف دفئاً حين أغفو
بأحضانه
أشتاق ليديك
حين تعبث بملامحي
ولصدرك حين أخبئ وجهي به
ولعينيك حين ترمقني بعشق
وأستمع لصوتك الرجولي
و ابتسامتك الرومانسية
التي تطرب أنفاسي

...................................سارة

سيدتي ......أنا من بعد طٌوفانك....سفينةٌ ....تبحثُ ...عن مرسى في خلجانك ..........سيدتي .....أنا من بعد أمطارك......طير.....يبحث عن مرسى في اروقةِ فنارك ...........................فلا

تبخلي على حلمي بجزء من احضانك ....................فهناك دواة تكتب تاريخ العشق على جدرانك .........وهناك جمهور يقرأ ملحمة الحب الكامن في اوراقك ......فأين المفر من يداي ......وهي تطوق خصرك .........وجنحانك ................وتنطق حبي بلغة لساااااااااااااانك ................................................حيدر

 يا خمراً يُسكرُ ألف عام

ويا بُستانَ وجودي

عيناكِ بها القنديل والشمع

يا خُطواتِ الشيطان

يا ذنباً أباحَ ليَ إقترافه شيطاني

ليس لي القدرة على ترويضك

أو تدجينك..

أو التهذيب من طباعك..

ولست أبحث عن تغيير..

فتمرد علي كما يحلو لك

تصابى ..

تحامق..

هدد.. انفعل.. انفجر على هواك…

فأنت الطفل الشهي،

الذي لا أستطيع أن أرفض له طلب

أنت الاعصار القوي ،

الذي أحبسه في زجاجة عطري

ردعه بإغلاق نافدتي

من ثامن المستحيلات..............................سارة

استنشق ،،،جنون عشقي من ارجوانات انفاسك

اغتسل واياي مداد جسدي بقطرات ندى ،،،زهورك

اتلحف وريقات بضمني،،، وتأسرني مسلوبة باحضانك

انثر من حولي نجوم تعلن بصرخات احبك،،، في كونك

اعتاش هيمنة ،،،العشق.............................................سارة

عيناي بحر لا رجوع منه ...

حبي بركان لن تتهرب منه ...

عشقي كالإعصار الطاغي ...

ستكون سيد الإحساس ....

وملك التاج ...

ستجد قلبي مملكة بها عرش وحيد..

وسيد واحد ...

لتسكنه عليك المسير وبجدارة ...

لحب سيدة العاشقات ...

التي تنتظر بهفاوة ...

لمسات يديك وقبلاتك الحارة ..

فشوقي ليس كأي الأشواق ...

أشواقي إليك تقتلها همسات الكلمات ...

أتعبني الشوق حبيبي فلم أجد نقاط السطور الوردية ..

وفستان الزفاف المزركش بالوردة الجورية ...

وليلة الغرام التي تنتظرها فتاتك الطفولية ...

...............................................................سارة

سيدتي .....نَبضٌكِ ترنيمتي ...التي يشدو بها ناي عشقي ...وهمستي نسمتكِ الحنينة التي اصبو الى انتشاقها دوما وكلماتي ضفافكِ التي تنطلق منها سفن عشقي...........لتغني معها فيروزات صباحي ................حيدر

همساتي ...نسمات ...تمشط شعر مليكتي ...وتداعب خلجاتها وترسم السعادة على محياهها الجميل ...فهي عرش النقاء والحب ...ووردة جميلة يسجل حظورها عالم البقاء.....في كل اروقة الخالدين لتبقى نجمة في سماء العاشقين......................

.......حيدر

رياحُ عشقكِ التي ضربت أشرعتي بعُنف......قد يأتي زمانٌ عليها .....تبحثُ عن الربان .......فَتجدهُ جسداً توسدَ....أبيات قافيتكِ العصماء ....تبارينَ به قصائد الشعراء....فأحرصي على أسماعهم لحني الجميل في كلماتك..............حيدر

سيدتي .......اعدى فنجان قهوتك المر .....مساءا ....لأني سأرتشفه باردا في الصباح ........وستنكرين بكل خجل انه من صنع يداك ِ..............حيدر

عندما أسمع صوتها أحس بحزنها ............كحزن البحيرات في بحثها عبثا عن مصب.........................حيدر

ستبقى ......اسرار حبي لكِ جمرا مستعرا......يحتطب أسئلة كل من مر هنا ..............................

.من هي ؟

...........................حيد ر

أنتي مفروزة ....من حنايا ألأستشراق في قلبي......تارة تمسين ربيعا على مسرح عشقي .....وتارة تقفين....ككاميرا حائرة في انتظار مالا يأتي .....لتجعليه سببا لهروبك ........و اصحى لأجدك هاربة للنوم على كتفي .............فأي ملصق يليق بكِ يابطلة العشق المبجل بالهروب.........
.................حيدر

مزقَ حبكِ المبرحُ .....قلبي........كما مزقَ ظلك ِ ضياء قصائدي
...........حيدر

سأبقى بحبي لكي كالقوس .....لا انحني كثيرا .....كي أرسل سهامي بعيدا........حيدر

سأبقي بعشقي بحرا هائجا ........تبقى أسماكي فيه أمنة من ألاصطياد......حيدر

هي قصيدة ٌ قالتها في نفسها .....ونطقها لساني ...........حيدر

ستبقى كلماتي تصرخ بوجهك ......ولا ينفعكِ إمامي النظر إلى ألأسفل
......لأنكِ بهذا ألأمر ستهربين وتلاحقكِ ظل كلماتي .........فأين المفر؟
........حيدر

انتِ قلبي .................................ولن ينساكِ ابدا ..............قلبي.......................لأنكِ تنبضين فيه ....ياعمري

الي الروح التي احببت

الي القلب الذي عشقت

وعلي عرش قلبي توجت

اهديك الاهات

لوعه الزفرات

اشتياق للممات

اتبعني حبيبي بالنظرات

لنمتزج بالسكرات

من شهد التفاحات

نحلق بالسماوات

نقيم الصلوات

نرتل الايات

ايات عشق شهيدات

شهيده شفتيك

ونظره عينيك

اتيمم بضوء جبينك

اغرب في بحورك

لأشرق بكوكبك

.....................سارة

لا تتسكع في دمي ..

ولا تعبث بتفاصيلي ..

فكل حجرات القلب تحتلَّها أنت ..

وكل أجزاء تبقَّت مني تبحث عنك ..

وكل ارتعاشاتي تبكي غيابك ..

وكل نبضاتي تشتاق إليك ..

وكل خلية بي تتنفَّسك شهيقًا وزفيرًا ..

عمقًا .. ومساحات ..

وكل عرق بي ينبض بدفق إحساسي بِك ..

وكل لحظات يومي تشعر باليتم والثكل بدونك

......................سارة

يخفق القلب في لهب الظلمات.....................

ويشعل النور في الزمن المعتم..............

وتصرخ فرحة تشتهي عطرها ...............

وحين يزهر همسك في مسمعي

تورق الريب ..

وأظل إليك سابحة

وفي بحرك غارقة

وحين تقترب ..

الجدار يرق ..

ويرق المصباح مجدا ..

وحين أسمع صوتك

تهرول لك المشاعر

جمعا وفردا ..

في ليل منعطفات الزمان

أستضيء بقاع النبض داخلي...........

حاملة مفتاح الروح ..............

....................سارة